ليست مهمة المدرس مقتصرة على حقن الأذهان بالمعلومات والأفكار والتصورات والمواقف، بل إنه مرب، ينمي الناحية المعرفية للمتعلم، ويساعده على النمو من جميع الجوانب العقلية والروحية والجسمية والنفسية والعاطفية، ويكسبه الاتجاهات الصحيحة في الحياة والوجود، فتكون المعلومات وسيلة لا غاية في ذاتها.
إن استحضار المدرس لطرق التنشيط أثتاء تدبير الدرس مهم جدا لنجاحه في العلمية التعليمية التعلمية و هذا ما ستناوله هذا العرض الوجيز :
- فما دور التنشيط التربوي في بناء التعلمات ؟